الأحد، 23 ديسمبر 2012

الثلاثاء، 15 مايو 2012


                                                  رجل من طين - تمثيل سلمان رحيم  - لندن

 

                                             رجل من طين - تمثيل سلمان رحيم - دبلن   

الاثنين، 11 يوليو 2011

نحت ... للفنان احمد البحراني

من روائع الفنان احمد البحراني

الأحد، 5 أكتوبر 2008

سلمان رحيم




فنّان من المدينة

بقلم وليد السعدي



بتاريخ 30-8-2008 قدّم الفنان سلمان رحيم مسرحيته لهذا العام والتي كانت بعنوان ( هنا وهناك )
المسرحية قدمت باللغة الإنكليزية وعلى خشبة مسرح ( لايبرتي هول ) في العاصمة دبلن , حضر المسرحية جمهور غفير من النخبة وحضر بعض من الجالية العراقية المقيمة في ايرلندا.
المسرحية تتحدث عن الوضع الحالي في العراق ومعاناة المواطن لفقدان الآمن والآمان .
المسرحية تتحدث عن اُم عراقية تحاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه بعد أن فقدت كل شيء , الزوج , الأولاد ,
البيت والوطن , لم يبقى لديها سوى الذكريات , الذكريات التي حاولت أن تحافظ عليها وتبعدها عن أعين
اللصوص , رزمت حقيبتها المحمّلة بالذكريات وجازفت بحياتها وعبرت الأسلاك الشائكة بحثاً عن مكان
اَمن لكي تحافظ على ما تبقّى من ذكريات... نقلت ذكرياتها إلى مكان مجهول لكي تبدأ دورة الحياة من جديد.
تركت ذكرياتها في ذلك المكان وعادت من أين أتت , لعلها تولد من جديد وفي مكان اَمن .
تبدأ المسرحية من مكان مجهول , المسرحية ذات شخصية واحدة وهذا ما اعتاد على تقديمه الممثل في
أعماله المسرحية , يبدأ الممثل حواره وهو يبحث عن القمر .....
أين القمر ؟
هل رأئ احدٌ منكم القمر ؟
أين القمر ؟
هنا أم هناك ؟
لم ير أحدٌ القمر ..
إنها قصتي والقمر
إذا لماذا انتم هنا والقمرُ هناك ؟

ويختتم الممثل حواره ..
دعوني أكون صريحاَ معكم
هذه المسرحية لا تنفع احدٌ مادمتم جالسون هنا والقمر هناك
إنها قصتي والقمر
سوف ابحث عن مكان أخر لعل أجد القمر......................

وهنا حوار قصير مع الفنان سلمان رحيم , حاوره من لندن وليد السعدي.
وليد : أهلا بك سلمان في موقع قلعة سكر
سلمان : أهلا أخ وليد وكل الحب لك ولموقع المدينة
وليد : نرحب بك في موقع المدينة
سلمان : وأنا انحني إجلالاَ لتلك المدينة
وليد : ما قصتك والقمر ؟
سلمان : القمر هو العراق والعراق هو القمر
وليد : وكيف قمت بتوظيف القمر على خشبة المسرح ؟
سلمان : باختصار , استخدمت الضوء ( الفانوس ) تعبيراَ لذلك , فالعراق هو الضوء والضوء هو العراق
وليد : وهل أنت متأكد بأنك ستجد القمر ؟
سلمان : القمر يا عزيزي هو عبارة عن الأمل وكلنا نبحث عن الأمل , إن لم تجده هنا ربما تجده هناك
وليد : بعيداَ عن المسرحية ماهي مشاريعك القادمة ؟
سلمان : خلال عرض المسرحية حضر عدد من المخرجين المهمين في ايرلندا وبعد ان شاهد المسرحية
عرض عليّ احد المخرجين الاشتراك معه وهو مخرج سينمائي وقد أسند لي احد الشخصيات المهمة
في الفلم وهي تجسيد شخصيّة السيد المسيح وتم الاتفاق والحمد لله.
وليد : هل نستطيع أن نباركك على هذا الإنجاز ؟
سلمان : ليس الآن ولكن بعد أن تشاهد الفلم
وليد : وماذا ليك بعد ؟
سلمان : هناك عمل مهم جدا , في بداية العام القادم هناك مخرج اميركي قادم إلى ايرلندا لعمل مشروع مسرحي
كبير ومهم جدا , العمل يتحدث عن مختلف حضارات العالم , وقد رُشحت لأمثل حضارة وادي الرافدين
وهذا شرف عظيم لي وسوف يضعني هذا العمل في المكان الذي اطمح إليه, وسوف أعلن ذلك في
حينه.
وليد : نتمنى ذلك
سلمان : وأنا كذلك
وليد : شكراَ سلمان
سلمان : شكرا لك يا عزيزي لإتاحة الفرصة لي لكي أتحدث مع أهلي وأبناء مدينتي العزيزة من خلال موقع
المدينة الجميل , موقع قلعة سكر نت ... وكل عام وانتم والعراق وأبناء مدينتي بخير.

الاثنين، 14 أبريل 2008


"اشتعال- انطفاء " في أمستردام
عمل جديد للفنان المسرحي صالح حسن فارس


"هل اشتعل الضوء أم انطفأ الحلم؟" هذا هو السؤال. لا تقدم هذه المسرحية أجوبةً، بل تثير الاسئلة، وتترك الباب مفتوحاً للتأويلات. عمل يمتزج فيه الحوار الشعري المكثف، ولغة الجسد المعبرة، والصمت وتكسراته، والسكون وتأويل الألم الإنساني.

في الثامن عشر من نيسان (أبريل) سيكون العرض الأول لمسرحية"اشتعال-انطفاء" في مسرح "دي بالي" المعروف وسط العاصمة الهولندية أمستردام. وسيكون هذا العرض انطلاقاً لسلسلة عروض في مسارح هولندية أخرى.

"اشتعال- انطفاء" كتبه باللغة الهولندية الفنان المسرحي العراقي صالح حسن فارس، ومثل شخصياته ، وأخرجته الفنانة الهولندية- السويدية غيتا هاخام، وهي مخرجة مسرحية وسينمائية وشاعرة، درست السينما والمسرح في أمستردام. العمل من إنتاج مسرح "كراتر"، بدعم مالي من صندوق أمستردام للفنون AFK.

يقول الفنان صالح حسن فارس عن عمله الجديد "اشتعال- انطفاء": "لا يعتمد هذا العمل المسرحي على تسلسل الأحداث ومنطقيتها، بل هناك حكاية مجزأة تتسارع وتتداخل عناصرها. لا تحمل الشخصيات اسماء أو عناوين، الأشخاص هم نحن جميعاً، كل شخص خارج من أنقاض الحرب إلى ما يظنه الفردوس في المنفى يمكن أن يرى شيئاً من حكايته في العمل.
أحاول هنا جاهداً أن أعالج قضية الخسارة وفقدان الحب، كجزء من الفقدان العام الذي يعيشه الكائن المغترب. يمكن اعتبار هذا العمل حلقة في سلسلة أحاول أن أشتغل عليها تعالج ثيمة الاغتراب والموت من جوانب مختلفة. في هذا العمل أطرح التمزق الجسدي والروحي للكائن المغترب الذي يعيش لحظة التردد بين عالمين، ولحظة الخيبة، بعد أحلام عن الفردوس البعيد."

وجاء في فولدر المسرحية:
في المسرحية ذات الشخصية الواحدة "اشتعال- انطفاء" يحكي الراوي قصة مختلفة عما اعتاد أن يرويه.. حكاية عن مهرج قادم من بغداد إلى الفردوس. والآن بغداد تقبع تحت الأنقاض.. والفردوس ليس سوى مكان جليدي بارد. من سيغادر الحكاية؟ المهرج أم الراوي نفسه؟

حلمه انكسر
أيقظته واختفت
كان يريد أن يتغلغل معها في أعماق المدينة
في أعماق الفردوس

الأحد، 13 أبريل 2008


تنويه


كثيرا مانسمع من المتحدثين بخصوص التاسع من نيسان,بأنه يوم سقوط بغداد وهذا جرم لغوي واخلاقي لايقبله لا الله ولاسيبويه ولا أصحاب الضمير,فالحقيقة في هذا اليوم تم سقوط الصنم وليس كما يقال. ورغما عن انوف البعض من المتاجرين
بتاريخنا العريق سوف تبقى هذه المدينة فوّاحة بعراقتها واصالتها مهما جارت عليها المحن وتكالبت عليها الوحوش


نحت للفنان محمد عكله

نحت للفنان محمد عكله